عادة ما يعاني الموظف من الإجهاد والضغط العصبي بسبب مهام وأعباء العمل الكثيرة التي تثقل كاهله كل يوم.
وللتخلص من هذه المشكلة يمكن للموظف الاستعانة ببعض الأساليب والتقنيات التي يتبعها الرياضيون المحترفون.
ويعول الخبراء على جدوى هذه الأساليب؛ لأنه من المهم أثناء ممارسة الرياضة، وكذلك أثناء العمل وأداء مهام الحياة اليومية، أن يحافظ المرء على صفاء ذهنه عند تعرضه لمواقف التوتر والضغط العصبي.
تتمثل طريقة التخلص من التوتر في ما يلي:1- ان الرياضي المحترف ينظر إلى المنافسات الرياضية باعتبارها تحدياً كبيراً يسعى للتغلب عليه، لذلك يتعين على الموظف أن ينظر إلى مواقف التوتر والإجهاد العصبي اليومية كأنها محفزات أو دوافع.
2- يتعين على الموظف معرفة الأوضاع والمواقف التي تتسبب في تفاقم حدة التوتر لديه، ويسعى إلى تغييرها.
3- يمكن الاستعانة بأسلوب الحديث مع النفس، الذي يمكن ملاحظته على الرياضيين المحترفين قبل بدء المنافسات العالمية، عند القيام بمهام الحياة اليومية.
4- يمكن للموظف تهدئة أعصابه والتخلص من التوتر في العمل من خلال بعض الجمل والعبارات البسيطة، مثل: "سأقوم الآن بإلقاء نظرة عامة على هذا الموضوع".
5- من الوسائل المفيدة أيضاً للتخلص من التوتر والإجهاد العصبي في العمل، أن يقوم الموظف بتقسيم المهام والأعباء الكبيرة إلى أجزاء أو خطوات صغيرة، ويقول مثلاً : "سأبدأ الآن بأول مهمة ثم انتقل إلى الأخرى".
6- ينبغي على الموظف أن يمدح نفسه في بعض الأحيان، ويثني على أدائه في العمل، كأن يقول مثلاً :"لقد أنجزت هذا العمل بشكل رائع".
7- من الأفضل ممارسة الرياضة بعد الانتهاء من العمل أو اللجوء إلى تقنيات الاسترخاء، وذلك للتخلص من عناء يوم العمل.
8- لا يجب المبالغة في استغلال أوقات الفراغ لممارسة الرياضة أو الألعاب الترفيهية، حتى لا يتعرض المرء للتوتر وضغط عصبي إضافي.
ويعول الخبراء على جدوى هذه الأساليب؛ لأنه من المهم أثناء ممارسة الرياضة، وكذلك أثناء العمل وأداء مهام الحياة اليومية، أن يحافظ المرء على صفاء ذهنه عند تعرضه لمواقف التوتر والضغط العصبي.
تتمثل طريقة التخلص من التوتر في ما يلي:1- ان الرياضي المحترف ينظر إلى المنافسات الرياضية باعتبارها تحدياً كبيراً يسعى للتغلب عليه، لذلك يتعين على الموظف أن ينظر إلى مواقف التوتر والإجهاد العصبي اليومية كأنها محفزات أو دوافع.
2- يتعين على الموظف معرفة الأوضاع والمواقف التي تتسبب في تفاقم حدة التوتر لديه، ويسعى إلى تغييرها.
3- يمكن الاستعانة بأسلوب الحديث مع النفس، الذي يمكن ملاحظته على الرياضيين المحترفين قبل بدء المنافسات العالمية، عند القيام بمهام الحياة اليومية.
4- يمكن للموظف تهدئة أعصابه والتخلص من التوتر في العمل من خلال بعض الجمل والعبارات البسيطة، مثل: "سأقوم الآن بإلقاء نظرة عامة على هذا الموضوع".
5- من الوسائل المفيدة أيضاً للتخلص من التوتر والإجهاد العصبي في العمل، أن يقوم الموظف بتقسيم المهام والأعباء الكبيرة إلى أجزاء أو خطوات صغيرة، ويقول مثلاً : "سأبدأ الآن بأول مهمة ثم انتقل إلى الأخرى".
6- ينبغي على الموظف أن يمدح نفسه في بعض الأحيان، ويثني على أدائه في العمل، كأن يقول مثلاً :"لقد أنجزت هذا العمل بشكل رائع".
7- من الأفضل ممارسة الرياضة بعد الانتهاء من العمل أو اللجوء إلى تقنيات الاسترخاء، وذلك للتخلص من عناء يوم العمل.
8- لا يجب المبالغة في استغلال أوقات الفراغ لممارسة الرياضة أو الألعاب الترفيهية، حتى لا يتعرض المرء للتوتر وضغط عصبي إضافي.
الموضوع كاملاً