صور آسرة للحظات حميمة حين يقابل أشبال الأسد والدهم لأول مرة ليلاعبوه ويقبلوا رأسه!
قد
تبدو هذه الصور لهذه الأشبال الصغيرة كالمشاهد السينمائية المأخوذة من أحد
أفلام ديزني للأطفال حيث يلاعب الأسد أشباله في أحد البراري الأفريقية
بطريقه أشبه ما تكون للقاء البشر بعد طول فراق,
هذه المجموعة من الأشبال
التي لايزيد عمرها عن 7 أسابيع إبتدأت لقائها لأول مرة مع والدها الضخم
لأول مرة بقليل من التوتر والقلق والخجل والذي ما لبث أن زال حين بدأ الأب
بملاعبتها بكل لطف.
في أحد اللقطات
الرائعة لهذا اللقاء وبكل حذر وحنان يحيط الأب بذراعية أحد الأشبال ويحني
رأسه ليلامس رأس صغيره كما تشاهد في الصورة التالية.
وفي صورة أخرى آسرة يظهر الشبل كما وأنه يطبع قبله على وجنة والده الأسد.
ألتقطت هذه
المجموعة من الصور الرائعة بواسطة مصورة الحياة البرية “سوزي إسزتيرهاس
\ Suzi Eszterhas” والتي كانت قد تبعت اللبؤة الأم لمدة ثلاثة أشهر متواصلة
في “محمية ماساي مارا الوطنية \ Masai Mara National Reserve” في كينيا.
وأيضا كانت في أثر مجموعة الأسود منذ وضعتهم أمهم منذ ولادتهم حتى قابلوا
أباهم لأول مرة.
وتقول سوزي
ملتقطة الصور “أن تصوير الحيوانات حديثة الولادة صعب جدا حيث أنك كمصور
تقضي وقتا طويلا في إنتظارها بينما تكون منطوية بعيدا ومختبئة بين الأعشاب
الطويلة أو الأجمة العميقة وحتى داخل الكهوف. وفي هذه الحالة تبعت الأسود
لثلاثة شهور متواصلة كل يوم منذ الشروق وحتى مغيب الشمس”.
في هذه الصورة تقول المصورة يظهر الأب وكأنه قد سأم اللعب مع الصغار.
الصورة التالية تظهر الأب متألما بينما سمح لصغارة بغرس أنيابهم وهم يلعبون في ظهره.
وكانت المصورة
قد نشرت صورها هذه في كتاب تابع لسلسلة تعليمية من تأليفها مخصص لتعليم
الأطفال عن الحياة البرية بعنوان “عين على البرية \ Eye on the Wild”,
الموضوع كاملاً
قد
تبدو هذه الصور لهذه الأشبال الصغيرة كالمشاهد السينمائية المأخوذة من أحد
أفلام ديزني للأطفال حيث يلاعب الأسد أشباله في أحد البراري الأفريقية
بطريقه أشبه ما تكون للقاء البشر بعد طول فراق,
هذه المجموعة من الأشبال
التي لايزيد عمرها عن 7 أسابيع إبتدأت لقائها لأول مرة مع والدها الضخم
لأول مرة بقليل من التوتر والقلق والخجل والذي ما لبث أن زال حين بدأ الأب
بملاعبتها بكل لطف.
في أحد اللقطات
الرائعة لهذا اللقاء وبكل حذر وحنان يحيط الأب بذراعية أحد الأشبال ويحني
رأسه ليلامس رأس صغيره كما تشاهد في الصورة التالية.
وفي صورة أخرى آسرة يظهر الشبل كما وأنه يطبع قبله على وجنة والده الأسد.
ألتقطت هذه
المجموعة من الصور الرائعة بواسطة مصورة الحياة البرية “سوزي إسزتيرهاس
\ Suzi Eszterhas” والتي كانت قد تبعت اللبؤة الأم لمدة ثلاثة أشهر متواصلة
في “محمية ماساي مارا الوطنية \ Masai Mara National Reserve” في كينيا.
وأيضا كانت في أثر مجموعة الأسود منذ وضعتهم أمهم منذ ولادتهم حتى قابلوا
أباهم لأول مرة.
وتقول سوزي
ملتقطة الصور “أن تصوير الحيوانات حديثة الولادة صعب جدا حيث أنك كمصور
تقضي وقتا طويلا في إنتظارها بينما تكون منطوية بعيدا ومختبئة بين الأعشاب
الطويلة أو الأجمة العميقة وحتى داخل الكهوف. وفي هذه الحالة تبعت الأسود
لثلاثة شهور متواصلة كل يوم منذ الشروق وحتى مغيب الشمس”.
في هذه الصورة تقول المصورة يظهر الأب وكأنه قد سأم اللعب مع الصغار.
الصورة التالية تظهر الأب متألما بينما سمح لصغارة بغرس أنيابهم وهم يلعبون في ظهره.
وكانت المصورة
قد نشرت صورها هذه في كتاب تابع لسلسلة تعليمية من تأليفها مخصص لتعليم
الأطفال عن الحياة البرية بعنوان “عين على البرية \ Eye on the Wild”,
هـــذه المـواضيـــع ستنــال أعجابــك ايضــاً :