عزيزي آدم .. تخلّص من الأمور التي تقلقك بيوم زفافك
تطغى مواضيع الأعراس
والزفاف حول العروس، وأهم احتياجاتها وظروفها في حفل الزفاف، إلا أن الحديث
عن العريس في هذه الموضوعات قليلة جدًا بالنسبة لمواضيع عروسته،
لذا، نقدّم لكم أهم الأمور التي يحتاجها العريس والمخاوف التي تنتابه في يوم زفافه، وهي:-
الالتزام بالوعود التي قطعها العريس على نفسه، وعروسه تبقى أولوية في ذهنه
يوم الزفاف، لذا تُعتبر فكرة أن يكون على مستوى هذه المسؤولية من أهم ما
قد يجول في باله ويسبّب له الضغط النفسي.
- يمضي
العريس أكثر أوقاته في ترتيب الميزانية التي خصّصها للزفاف، مع ضمان الحصول
على أفضل الخدمات التي يرغب بها مقابل الثمن الذي دفعه، متخوفًا في الوقت
عينه من أي مصاريف غير متوقعة، بالتالي يظلّ يفكّر حتى في الصباح الذي يلي
الحفل.
- من المعروف
أنّ ملابس العريس في يوم زفافه تقتصر على البدلة والقميص وربطة العنق، إلا
أن التركيز على إطلالته يبقى مهمّة المقربين منه كالأخ أو الصديق أو الأب،
وقد يصاب بهلع ويفاجأ كونه ينظر في المرآة بإمعان خلال اليوم وبشكل متكرّر.
- كثرة نظر الناس تزيد عادةً من نسبة القلق والتوتر
لدى العريس، بالتالي قد يندفع نحو التصنع، خصوصًا إذا كان خجولاً؛ وذلك
للتأكيد على أن كل شيء على ما يرام.
- يظن البعض أنّ سعادته هي الأولى من نوعها، متناسيًا أنّ اهتمام العريس يتمحور خلال الحفل حول إسعاد جميع الحاضرين.
-
لا يخلو الزفاف من بعض الأخطاء التي لا تذكر، ورغم بساطة بعض المواقف، إلا
أنّ العريس يبقى متوترًا لغاية انتهاء الحفل، والتأكد من نجاح المناسبة،
وقد يصاب العريس بحالة من الهلع أو الهوس بأدق التفاصيل لا سيما إذا كان من
أصحاب الشخصيات الشديدة التدقيق أو كما يقال Meticulous.
-
متابعة أحوال الطقس، هذا النوع من التوتر ينطبق على الجميع تقريبًا، ويبدأ
من ساعة حجز الفندق لحين انتهاء مراسم الزواج، خصوصًا إذا كان موعد الزفاف
على أبواب فصل الخريف والحفل في مكان مفتوح أي Out Door.
الموضوع كاملاً
تطغى مواضيع الأعراس
والزفاف حول العروس، وأهم احتياجاتها وظروفها في حفل الزفاف، إلا أن الحديث
عن العريس في هذه الموضوعات قليلة جدًا بالنسبة لمواضيع عروسته،
لذا، نقدّم لكم أهم الأمور التي يحتاجها العريس والمخاوف التي تنتابه في يوم زفافه، وهي:-
الالتزام بالوعود التي قطعها العريس على نفسه، وعروسه تبقى أولوية في ذهنه
يوم الزفاف، لذا تُعتبر فكرة أن يكون على مستوى هذه المسؤولية من أهم ما
قد يجول في باله ويسبّب له الضغط النفسي.
- يمضي
العريس أكثر أوقاته في ترتيب الميزانية التي خصّصها للزفاف، مع ضمان الحصول
على أفضل الخدمات التي يرغب بها مقابل الثمن الذي دفعه، متخوفًا في الوقت
عينه من أي مصاريف غير متوقعة، بالتالي يظلّ يفكّر حتى في الصباح الذي يلي
الحفل.
- من المعروف
أنّ ملابس العريس في يوم زفافه تقتصر على البدلة والقميص وربطة العنق، إلا
أن التركيز على إطلالته يبقى مهمّة المقربين منه كالأخ أو الصديق أو الأب،
وقد يصاب بهلع ويفاجأ كونه ينظر في المرآة بإمعان خلال اليوم وبشكل متكرّر.
- كثرة نظر الناس تزيد عادةً من نسبة القلق والتوتر
لدى العريس، بالتالي قد يندفع نحو التصنع، خصوصًا إذا كان خجولاً؛ وذلك
للتأكيد على أن كل شيء على ما يرام.
- يظن البعض أنّ سعادته هي الأولى من نوعها، متناسيًا أنّ اهتمام العريس يتمحور خلال الحفل حول إسعاد جميع الحاضرين.
-
لا يخلو الزفاف من بعض الأخطاء التي لا تذكر، ورغم بساطة بعض المواقف، إلا
أنّ العريس يبقى متوترًا لغاية انتهاء الحفل، والتأكد من نجاح المناسبة،
وقد يصاب العريس بحالة من الهلع أو الهوس بأدق التفاصيل لا سيما إذا كان من
أصحاب الشخصيات الشديدة التدقيق أو كما يقال Meticulous.
-
متابعة أحوال الطقس، هذا النوع من التوتر ينطبق على الجميع تقريبًا، ويبدأ
من ساعة حجز الفندق لحين انتهاء مراسم الزواج، خصوصًا إذا كان موعد الزفاف
على أبواب فصل الخريف والحفل في مكان مفتوح أي Out Door.
هـــذه المـواضيـــع ستنــال أعجابــك ايضــاً :