أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن زائرا يهوديا (64 عاما) لحائط المبكي قتل عن طريق الخطأ عندما أطلق حارس أمن الرصاص عليه ظنا منه أنه ناشط فلسطيني.
وصرح المتحدث باسم الشرطة ميكي روزنفلد بأن الزائر "هتف لسبب نجهله الله أكبر فسحب أحد الحراس سلاحه وأطلق عدة رصاصات على المشتبه به الذي توفي متأثرا بجروحه".
وأضاف المتحدث أن الشرطة فتحت تحقيقا في الحادث الذي وقع وقت الذروة قبل نهاية الأسبوع لدى اليهود.
وقال أحد المسعفين إن الزائر لقي مصرعه جراء إصابته بطلقات في عدة أماكن في جسده.
من جانبها، قالت الإذاعة العامة الإسرائيلية إن الشرطة لم تعثر على أشياء تثير الشكوك حول سلوك القتيل، فيما رجحت القناة العاشرة في التلفزيون أن يكون الرجل مختلا عقليا.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن حارس الأمن الذي يعمل لدى شركة خاصة إنه اعتقد أن الرجل كان يخرج شيئا من جيبه عندما كان يهتف الله أكبر وأنه كان على وشك مهاجمته.
وصرح المتحدث باسم الشرطة ميكي روزنفلد بأن الزائر "هتف لسبب نجهله الله أكبر فسحب أحد الحراس سلاحه وأطلق عدة رصاصات على المشتبه به الذي توفي متأثرا بجروحه".
وأضاف المتحدث أن الشرطة فتحت تحقيقا في الحادث الذي وقع وقت الذروة قبل نهاية الأسبوع لدى اليهود.
وقال أحد المسعفين إن الزائر لقي مصرعه جراء إصابته بطلقات في عدة أماكن في جسده.
من جانبها، قالت الإذاعة العامة الإسرائيلية إن الشرطة لم تعثر على أشياء تثير الشكوك حول سلوك القتيل، فيما رجحت القناة العاشرة في التلفزيون أن يكون الرجل مختلا عقليا.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن حارس الأمن الذي يعمل لدى شركة خاصة إنه اعتقد أن الرجل كان يخرج شيئا من جيبه عندما كان يهتف الله أكبر وأنه كان على وشك مهاجمته.
الموضوع كاملاً